قبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءةقد يعتقد البعض أن الحياة البرية في مصر فقيرة، كون أنها لا تتميز ببيئة نباتية كثيفة، وتنعدم علي أرضها الغابات الشجرية، ولكن الواقع يؤكد أن مصر أحد أهم الدول الثرية في العالم في حياتها البرية، حيث تتعدد أشكال الحياة البرية في مصر ما بين حيوانات وطيور وكائنات مائية، ويعود السبب في ذلك إلي تنوع الطقس
أكمل القراءةهل تصبح الضواري يومًا ما حيوانات آليفة؟، هل يستبدل أطفالنا القطط والكلاب ليلعبوا مع الأسود والنمور والفهود والضباع؟، هل يأتي اليوم الذي نتخذ فيها ملوك الغابة والوحوش كائنات صديقة؟، البعض قد يعتقد أن تلك القضية مستحيلة غرائزيًا، وأن الضواري خُلقت للافتراس ورفض أي محاولة للاستئناس، غير الدراسات
أكمل القراءة"أسامة، الحارث، حيدرة، السبع، المتآنس، النآج، الدواس، الصعب".. عرفناه نحن العرب بتلك الأسماء، فقد قال يومًا عالم اللغة اليمني أبو عبدالله الحسين بن أحمر بن خالوية، والمُلقب بـ"ذي النونين"، أن للأسد خمسائة إسم وصفة، أضاف عليهم عالم اللغة المصري، علي بن قاسم بن جعفر اللغوي، مائة
أكمل القراءة"الفرعون الصغير..ملك مصر.. إمام الساجدين.. فخر العرب.. وزير السعادة.. العقرب".. ألقاب إلتصقت بإسمة، لاحقته دائمًا أينما ذهب، عاش كرحال بين الأمم، من قرية صغيرة بمحافظة الغربية، إلي مدينة بازل السويسرية، ثم إلي فولهام البريطانية، وصولًا إلي روما الإيطالبة، ليستقر أخيرًا في مدينة ليفربول
أكمل القراءة